(٢) أي أنه وَكَّلَه إلى دينه، وتقواه، ومراقبة الله فيما أراد من كلامه هذا، هل أراد به الطلاق أو التأديب؟ (٣) "تاريخ دمشق" (١٢/ ٣٨). (٤) أقوال أخرى في الراوي: قال ابن سعد: كان ثقة. انظر: "إكمال تهذيب الكمال" (٣/ ٣٦٩). قال علي بن المديني: ثقة. انظر: "إكمال تهذيب الكمال" (٣/ ٣٦٩) وقال الدارقطني: ثقة. انظر: "إكمال تهذيب الكمال" (٣/ ٣٦٩). وقال الرازي: مجهول. انظر: "الضعفاء والمتروكين" لابن الجوزي (٣/ ٢٤٠)، رقم (٣٩٨١). وقال الذهبي: ثقة فقيه. انظر: "الكاشف" (٢/ ٤٥٩)، رقم (٦٨٢٣). (٥) أشار الحافظ بهذا إلى اختلاف روايات حديث "لا تقوموا كما تقوم الأعاجم"، الذي أخرجه أبو داود في "السنن" (ص ٩٤٥)، رقم (٥٢٣٠) وابن ماجه في "السنن" (٢/ ١٢٦١)، رقم (٣٨٣٦) وغيرهما، وقد توسع الشيخ الألباني في تخريجه في "سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة" (١/ ٥٢١).=