(٢) هذه الجملة في (م) متأخرة عن الجملة التي بعدها. (٣) في الأصل كلمة مضروب عليها. (٤) ينظر: الترجمة رقم (٧٠٠). (٥) "الثقات" (٧/ ٣١٢). (٦) أقوال أخرى في الراوي: قال الذهبي: ما علمت أحدًا لينه. "ميزان الاعتدال" (٣/ ٣٣٤)، برقم (٦٦٥٨). (٧) أخرجه أبو داود في "سننه" (٢/ ٣٦٧)، برقم (١٥٥٥) عن أحمد بن عبيد الغداني، أخبرنا غسان بن عوف، أخبرنا الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري قال: دخل رسول الله ﷺ ذات يوم المسجد، فإذا هو برجل من الأنصار، يقال له: أبو أمامة … الحديث. وإسناده ضعيف، فيه غسان بن عوف، وهو ضعيف، كما ضعفه الساجي، والأزدي، والعقيلي كما سيأتي قولهم. (٨) العبارة في (م) (روى له أبو داود حديث أبي سعيد في الدعاء). (٩) "سؤالات الآجري" (٢/ ١٠١)، برقم (١٢٤٥).