وقال ابن البرقيّ: "صويلحٌ ليس بالقويّ"، "التعديل والتجريح" للباجي (٢/ ٦٤٢). وقال يعقوب الفسويّ: "ومحمد بن أبي حفصة بصري، يروي عن الزهري، وهو لين"، "المعرفة والتاريخ" (٣/ ٥١). وقال أبو أحمد الحاكم: "ليس بالقوي عندهم"، "الأسامي والكنى" (١/ ٢١٩) تحقيق: الرجعان رسالة جامعية. وقال الدارقطنيّ: "صالحٌ بصريٌّ، يُعتبر به" "سؤالات البَرقَانيّ" (ص ٥٩)؛ وقال في "سؤالات ابن بُكير": "ليس بقويّ" (ص ٣٨). وقال ابن القطَّان الفاسيّ: "الرجل ثقةٌ، ولكنهُ يُضعَّف في الزُّهريّ خاصة، كأنه لم يحفظ حديثه كما يجب، فصار يجيءُ فيه بخلاف ما يجيء به غيره"، "بيان الوهم والإيهام" (٢/ ٣٦١). (١) "الجرح والتعديل" (٧/ ٢٣٦). (٢) "الثقات" (٨/ ١٣)، مع اختلاف في السياق.