(٢) "نسب قريش" لمصعب الزبيري (ص ٣١٧). وفي هامش (م): (وكان من أشراف قريش في الجاهلية، ومن أحسن الناس وجهًا، وهو الذي بعثته قريش مع عمرو بن العاص إلى النَّجاشي). (٣) "الاستيعاب" لابن عبد البر (٣/ ٨٩٧) رقم: (١٥٢٨) وعزاه للزبير بن بكَّار؛ وفيه أنَّ الذي ولاه على الجَنَد هو رسول الله ﷺ، ولكنَّ الذي في "نسب قريش" لعمِّهِ مُصعب الزُّبيري (ص ٣١٧)، و"التاريخ الكبير" للبخاري (٩/ ٥) رقم: (١٦)، و"الطبقات الكبرى" لابن سعد (٨/ ٥) رقم: (٢٣٠٥)، و"التاريخ" الخليفة بن خياط (ص ١٥٤) أن الذي ولَّاه هو هو عمر بن الخطاب ﵁. (٤) المصادر السابقة. (٥) "السنن الكبرى" للنسائي، كتاب البيوع، باب الاستقراض، برقم: (٦٢٣٦)، و "السنن" لابن ماجه أبواب الصدقات باب لصاحب الحق سلطان، برقم: (٢٤٢٤). (٦) "الاستيعاب" (٣/ ٨٩٧) رقم: (١٥٢٨).