(٢) أخرجه الترمذي (١٩٥٨)، والنسائي في "الكبرى" (٦٦٦٩) من طريق سفيان - هو: الثوري -، عن عبد الله بن عيسى، عن عطاء رجل من أهل الشام (هكذا وَصْفه عند الترمذي، وعند النَّسَائِي: رجل كان يكون بالساحل) عن أبي أَسيد مرفوعًا. وسيأتي قول الإمام البخاري: "لم يُقِمُ حديثَه"، وقال الترمذي: "غريبٌ من هذا الوجه، إنَّما نعرفه من حديث سفيان الثوري، عن عبد الله بن عيسى"، وإسناده ضعيف لجهالة عطاء. وللحديث طرق أخرى ضعيفة، انظر: "تاريخ ابن معين" - رواية الدوري - (٣/ ١٤٢)، و"العلل الكبير" للترمذي (ص ٣٠٦)، و "علل الحديث" لابن أبي حاتم (٤/ ٤٠٥) و "إتحاف الخيرة المهرة" للبوصيري (٣/ ٤١٣)، و (٤/ ٣٠٣). (٣) (٧/ ٢٥٢). (٤) "التاريخ الكبير" (٦/ ٤٦٩). (٥) (٥/ ١٠). (٦) أقوال أخرى في الراوي: قال ابن عدي: "ليس بمعروف" "الكامل" (٥/ ٣٦٧). (٧) أخرج الإمام أحمد (٩٦٧) عن يعقوب - هو: ابن إبراهيم بن سعد الزهريّ -، عن أبيه، والنسائي في "السنن الكبرى" (٣٠٢٨) عن عمرو بن هشام، قال حدثنا محمد وهو =