(١) زاد في (م): "روى له البخاري في أفعال العباد أيضًا"، وفي الحاشية من الجهة المقابلة: "ويا له هذا الحديث الواحد". (٢) في: "المخزون في علم الحديث" (٩٧/ ٩٧). (٣) يعني (ابن عامر) قاله مغلطاي في: "إكمال تهذيب الكمال" (٥/ ٢٣/ ١٦٢٧). (٤) في: "الاستيعاب في معرفة الأصحاب" (٢/ ٥٦٣/ ٨٦٨)، بلفظ: (الزارع بن الزارع) بالزاي في اسم الأب، وهو تصحيف، لأن الحافظ ابن حجر نقله في: "الإصابة في تمييز الصحابة" (٤/ ٥/ ٢٧٨٨) عن ابن عبد البر وقال: (بالواو)، وكذا نقله مغلطاي عن ابن عبد البر في: "إكمال تهذيب الكمال" (٥/ ٢٣/ ١٦٢٧) بلفظ: (الزارع بن الوازع) بالواو في اسم الأب، وهو الراجح لأن مغلطاي ذكر أنه رأى الأكثر سمَّى أباه بـ (الوازع)، ثم ذكرهم وقال: (فلو ادعى مدع ترجيح هذا القول على الأول: لعله كان يكون مصيبًا)، ويعني بالأول: (ابن عامر)، وأما: (ابن عمرو) فقاله خليفة بن خياط في: "الطبقات" (١١٧/ ٤٢٦). (٥) ذكر الخطيب في: "تاريخ بغداد" (٩/ ٥٢٣/ ٤٥٦١) أنه كان قاضي سجستان.