(٢) "التعديل والتجريح" لأبي الوليد الباجي (٣/ ١٠١٨)، برقم (١١٧٣)، ولكن وقع فيه (أربع وخمسين ومئة). (٣) أخرجه البخاري في "صحيحه" (٢/ ٤٥)، برقم (١١٠٢) - واللفظ له -، ومسلم في "صحيحه" (١/ ٤٧٩)، برقم (٦٨٩) من طريق عيسى بنِ حفص بنِ عاصم، قال: حدثني أبي: أنه سمع ابن عمر، يقول: صحبت رسول الله ﷺ، فكان لا يزيد في السفر على ركعتين، وأبا بكر، وعمر، وعثمان كذلك ﵃. (٤) أخرجه مسلم في "صحيحه" (٢/ ١٠٠٤)، برقم (١٣٧٧) من طريق عيسى بنِ حفص بنِ عاصم، حدثنا نافع، عن ابن عمر، قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "من صبر على لأوائها، كنت له شفيعًا أو شهيدًا يوم القيامة". (٥) ينظر: "الطبقات الكبرى" (٧/ ٥٣٠)، برقم (٢١٠٥)، وليس فيه ذكر الواقدي. (٦) "الطبقات الكبرى" (٧/ ٥٣٠)، برقم (٢١٠٥). (٧) وهو في معرفة "الثقات" للعجلي (٢/ ١٩٩)، برقم (١٤٦٠). (٨) هذه الكلمة محورة في الأصل، ووقع في (ت) (الأنصاري) وهو تصحيف.