(٢) "الجرح والتعديل" (٢/ ٣٠٦ - ٣٠٧). (٣) كذا في الأصل و (م) و (ش)، وفي (ب): يرويان يروي عن"! (٤) سقطت الواو من (ب) و (ش)، وهي مثبتةٌ في الأصل و (م). (٥) "الجرح والتعديل" (٢/ ٣٠٧). (٦) أقوال أخرى في الراوي: قال العجليُّ في "معرفة الثقات" (١/ ٢٢٣): (بصريٌّ ثقةٌ). (٧) كنّاه أبا خالد: ابنُ معين - كما في "تاريخ الدُّوري" عنه (٣/ ٢١٠) -، والبخاريُّ في "التاريخ الكبير" (٢/ ٢٣)، ومسلمٌ في "الكنى والأسماء" (١/ ٢٧٧)، وأبو حاتم - كما في "الجرح والتعديل" (٢/ ٣٠٦) -، وغيرُهم. (٨) كنّاه أبا زيدٍ: ابنُ سعد في "الطبقات الكبرى" (٥/ ١٠). (٩) أسنده ابنُ سعد في "الطبقات الكبرى" (٥/ ١١) - من طريق الواقديّ - إلى سعيد بنِ المسيب وعبيد الله بنِ أبي رافع. (١٠) قاله أبو نصر الكَلَاباذيّ في "الهداية والإرشاد" (١/ ٩٧). (١١) كذا في الأصل و (م) و (ب)، وفي (ش): "وقيل: إنّه من سبي عين الثمر". وعين التمر: بلدة قديمةٌ قريبةٌ من الأنبار غربي الكوفة، افتتحها المسلمونَ عُنوةً في أيام أبي بكر الصِّدِّيق على يد خالد بن الوليد ﵄، وكان ذلك في سنة اثنتي عشرة من الهجرة. "معجم البلدان" (٤/ ١٧٦).