للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وقال ابن حزم في المحلى: مجهول (١).

[١١٩٨] (د ت س) حجاج بن مالك بن عُوَيْمِر بن أبي أسيد بن رفاعة الأسلمي.

روى عن: النبي .

وعنه: ابنه حجاج بن حجاج الأسلمي.

أخرجوا له حديثًا واحد في الرضاع، وصححه الترمذي (٢).

[١١٩٩] (ع) حجاج بن محمد المِصّيصي الأعور، أبو محمد، مولى سليمان بن مجالد.

ترمذيُّ الأصل، سكن بغداد ثم تحوَّل إلى المِصّيصة (٣).

روى عن: حريز بن عثمان، وابن أبي ذئب، وابن جريج، والليث، وشعبة، ويونس بن أبي إسحاق، وإسرائيل بن يونس، وحمزة الزيات، وجماعة.

وعنه: أحمد، ويحيى بن معين، ويحيى بن يحيى، وأبو عبيد، وأبو معمر


(١) "المحلى" بالآثار. (٩/ ١٧٢).
(٢) أخرجه أبو داود، كتاب النكاح، باب في الرضخ عند الفصال، (٢٠٦٤)، والترمذي في "جامعه"، أبواب الرضاع، باب ما جاء ما يذهب مذمة الرضاع (١١٥٣)، والنسائي في "المجتبى"، كتاب النكاح، حق الرضاع وحرمته، (٣٣٢٩).
(٣) قال ياقوت في "معجم البلدان" (٥/ ١٤٤ - ١٤٥): المصيصة: بالفتح ثم الكسر، والتشديد، وياء ساكنة، وصاد أخرى .. وهي مدينة على شاطئ جيحان من ثغور الشام بين أنطاكية وبلاد الروم تقارب طرسوس.
وقال السمعاني في "الأنساب" (١١/ ٣٥١): بكسر الميم والياء المنقوطة باثنتين من تحتها بين الصادين المهملتين الأولى مشددة.