(٢) "الضعفاء والمتروكون" (٣/ ٢١١) (٣٧٩٨). (٣) "تاريخ بغداد" (١٦/ ٤٨٦) (٧٦١٠). (٤) "المعرفة والتاريخ" (٣/ ٣٧)، وقال في (٣/ ٥٤): ويزيد بن عياض بن جُعْدُبة، وَسَمَهُ مالكٌ بالكذب. (٥) قول الدارقطني ليس في (م). "العلل" (١٠/ ٣٥١) (٢٠٤٦). (٦) أخرجه النَّسَائِي في "عمل اليوم والليلة" (ص/ ٢٩١) (٣٤٧) قال: أخبرنا عبد الرَّحْمَن بن إبراهيم دُحَيْم عن حَدِيث ابن أبي فديك قال حدثني يزيد بن فراس عن أبان بن عُثمَان عن أبيه عن النَّبِي ﷺ قال: (مَن قال حين يُصْبِحُ بسم الله الذي لا يَضُرُّ مع اسْمِهِ شَيْءٌ الأرض ولا في السَّماء وهو السَّمِيْع العليم لم يُصِبْهُ في يومه فجأةُ بلاء، ومن قالها حين يُمْسِي لم -يعني: يُصِبْهُ في ليلته فجأَةُ بلاء-). وفي الإسناد يزيد بن فراس، وهو مجهولٌ كما قال أبو حاتم، ولكن وُجد من يُتابعه، مع ضعف في: إسناد المتابعة. ينظر: "جامع الترمذي" (٥/ ٤٦٥، رقم: ٣٣٨٨)، ورُوي الحديث من وجه آخر: ينظر له: "المسند" للإمام أحمد (١/ ٥٤٦) (٥٢٨).