للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

قلت: وفي "معجم الطبراني" التصريح بسماع شهرٍ منه لحديث آخر (١).

[٥٢٨٤] (خ ق) عَمْرُو بنُ خالدٍ بن فَرُّوخ بن سعيد بن (٢) عبدِ الرحمنِ بن واقِد بن لَيْث بن واقِد بن عبدِ الله التَّمِيمي (٣)، ويقال: الخُزاعي، أبو الحَسَن الحَرَّاني الجَزَري، نزيل مصر.

روى عن: زُهَيْر بن مُعاوية، واللَّيث، وابنِ لهيعة، وأبي المَليح الرَّقّي، وحمّاد بن سَلَمة، وعَتَّاب بن بَشِير، ومحمّد بن سَلَمَة الحرَّاني، وبَكْر بن مُضَر، وضِمام بن إِسْماعيل، وعُبَيدِ الله بن عمرو الرَّقي، وموسى بن أَعْيَن، ويَعْقوب بن عبد الرحمن، وغيرهم.

روى عنه: البخاري، وروى (٤) ابن ماجه عن الذهلي عنه، وابناه أبو عُلاثَة محمد، وأبو خَيْثَمة علي، وعبدُ الرحمن بنُ عبدِ اللهِ بن عبدِ الحَكَم، ويونس بنُ عبدِ الأَعْلى، والحَسَنُ بنُ محمّد الزَّعْفَراني، وأحمد بنُ منْصور الرَّمادِي، وأحمد بنُ سَعد بن (٥) إبراهيم الزُّهري، والحسن بنُ علي الخَلّال،


(١) وهو ما أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" (١٧/ ٣٦)، برقم (٧٢) حدثنا عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم، حدثنا محمد بن يوسف الفريابي، حدثنا عبد الحميد بن بهرام، عن شهر بن حوشب، حدثني خارجة بن عمرو - وكان حليفًا لأبي سفيان في الجاهلية - عن رسول الله أنه قال: "أيها الناس لا يحل لي ولا لأحد من مغانم المسلمين .. " الحديث.
وفي إسناده: ابن أبي مريم، وقد قال فيه ابن عدي: يحدث عن الفريابي وغيره بالبواطيل، إما أن يكون مغفلًا لا يدري ما يخرج من رأسه أو يتعمد. انظر: "الكامل" (٥/ ٤٢٠)، برقم (١٠٩٠).
(٢) في الأصل كلمة مضروب عليها.
(٣) في (م) زيادة (الحنظلي).
(٤) في الأصل كلمة مضروب عليها.
(٥) في (م) (أبو).