(٢) في: "الصحيح" (٢٥٠١)، ولفظه: (وعن زهرة بن معبد أنه كان يخرج به جده عبد الله بن هشام إلى السوق، فيشتري الطعام، فيلقاه ابن عمر، وابن الزبير ﵄، فيقولان له: "أشركنا … ") الحديث، قال الحافظ ابن حجر في: "فتح الباري" (٨/ ٧٩): (قوله: "وعن زهرة بن معبد" هو موصول بالإسناد المذكور) أي الذي قبله. (٣) أقوال أخرى: قال ابن معين: (لا بأس به). "سؤالات ابن محرز" (١/ ٨٥). وقال يعقوب بن سفيان: (ثقة). "المعرفة والتاريخ" (٢/ ٤٥٩). (٤) أخرجه النسائي في: "السنن الكبرى" (٣٥٩)، وابن أبي شيبة في: "المصنف" (٨٦٠٢)، كلاهما من طريق أبي داود الطيالسي، عن ابن أبي ذئب، عن الزبرقان، عن زهرة، قال: "كنا جلوسا مع زيد بن ثابت فسئل، عن صلاة الوسطى؟ … ". الإسناد ضعيف لجهالة زهرة. ينظر في: "التقريب" (٢٠٥٢). (٥) زاد في (م): "قال في الصلاة الوسطى هي الظهر وليس له عنده غيره". (٦) قوله: "وحديث: صلاة الوسطى يعني: الظهر" لم يرد في (ف).