(٢) "معرفة الصحابة" (٣/ ١٦٣٣). (٣) المشهور في وفاة موسى بن عبد الله بن خازم أنها في سنة خمس وثمانين كما في "تاريخ الطبري" (٦/ ٣٩٨)، وقد حُكِي أنه تُوفي سنة سبعٍ وثمانين كما في "تاريخ الإسلام" للذهبي (٢/ ٩١٥). (٤) وكذا أبو أحمد العسكري والسلامي والدارقطني وتقدم عزو أقوالهم، فإنهم ذكروا أنه بعد قتل ابن خازم أُرسِل رأسُهُ إلى عبد الملك، وقَتْلُهُ كان في سنة اثنتين وسبعين، وعبد الملك توفي سنة ستٍّ وثمانين؛ فكيف يُحمل رأسه إليه سنة سبع وثمانين! وذكر نحوه الحافظ مغلطاي في "إكمال تهذيب الكمال" (٧/ ٣١٦)، وما ذكره المصنف احتمال كون المراد بكلام اللَّيث هو موسى بن عبد الله بن خازم، سبقه إليه الذهبيُّ في "تذهيب التهذيب" (٥/ ١٣١)، والله أعلم. (٥) زاد في هامش (م): (القرشيُّ، التَّيميُّ).