(٢) "المعرفة والتاريخ" (٢/ ٤٦٦). (٣) "العلل" لابن أبي حاتم (٥/ ٦١٧)، وذكر نحو هذا في "المراسيل" (ص ١٨٨)، وزاد: "وروى عن أنس حديثًا"، ولم يسمع من عائشة، وهو من أقران الزهري، وسمع من أنس ورأى ابن عمر، وسمع عبد الرحمن بن عثمان التيمي وهو من رهطه". (٤) "موطأ الإمام مالك" رواية أبي مصعب (١/ ٢٤٤: ٦٢٠)، و "الجامع" للترمذي (٥/ ٤٠٢: ٣٤٩٣)، وكذا هو عند النسائي في "الصغرى" (٢/ ٢٢٢: ١١٣٠). (٥) أقوال أخرى في الراوي: قال يعقوب بن سفيان: "وسألت عليًّا (يعني ابن المديني) لقي محمد بن إبراهيم التيمي أحدًا من أصحاب النبي ﷺ؟ قال: أنس بن مالك، ورأى ابن عمر؛ فقلتُ له: جابر؟ قال: لا، وهو حسنُ الحديثِ، مستقيمُ الروايةِ، ثقةٌ إذا روى عنه ثقةٌ، رأيتُ على حديثه النُّور"، "المعرفة والتاريخ" (١/ ٤٢٦). قال العجلي: "مدنيٌّ، ثقةٌ"، "الثقات" (٢/ ٢٣٢). قال ابن عدي: "لا بأس به، ولا أعلم له شيئًا منكرًا إذا حدَّث عنه ثقةٌ"، "الكامل" (٧/ ٣٠٣).