(٢) "طبقات خليفة" (١/ ٣٨) رقم: (٤٣)، و "أسد الغابة" (١/ ١٧١). (٣) في (ش) قوله (بالمدينة) سقط. (٤) "الاستيعاب" (١/ ٦٩) وتلقيح فهوم أهل الأثر (١/ ٣٣٨). (٥) أخرج القصة البيهقي في "السنن الكبرى" (٥/ ٢٦٨) رقم: (١٠٧٢٧)، وفي مَعْرِفَة السُّنَن والآثار (٨/ ١٢) رقم: (٣٣٧٦) عن ابن أبي مليكة، أن عُثْمَان ﵁ ابتاع من طلحة ﵁ أرضا بالمدينة ناقله بأرض له بالكوفة، فلمَّا تباينا ندم عُثْمَان ﵁ ثمَّ قَالَ: بايعتك ما لم أره، فقَالَ طلحة ﵁: إنما النظر لي، إنما ابتعت مغيبًا وأمَّا أنت فقد رَأيْت ما ابتعت، فجعلا بينهما جُبَيْر بن مطعم ﵁ فقضى على عُثْمَان أن البيع جائز وأن النظر لطلحة؛ أنه ابتاع مغيبًا.