(٢) في (م): مُتْقِنًا. (٣) "تاريخ دمشق" (٦٥/ ٥٦) (٨٢٢٤)، "إكمال تهذيب الكمال" (١٢/ ٣٨٦) (٥٢٢٠). (٤) النَّقْبُ هو الخَرْقُ، ويفعله السُّرَّاق عند أخذ المال من الحِرْز، ومما ذكره الفقهاء في ذلك قول الإمام الشافعيّ في "الأم" (٦/ ١٦١): "ولو نَقَب رَجُلٌ البيتَ فأخرج المتاع من النَّقْبِ كُلّه قُطِع، ولو وضعه في بعض النَّقْبِ ثُمَّ أخذهُ رجلٌ من خارج لم يُقْطَع؛ لأن الداخل لم يُخرجه من جميع حِرْزه، ولا الخارج". (٥) فوقه رمز (ح). مما جاء في توضيح هذا ما قاله الحافظ أبو نعيم في "الحلية" (٥/ ٢٧١): "فكتبت إلى عمر أعلمه حال البلاد، وأسأله آخذ من الناس بالمظنة وأضربهم على التهمة؟ أو آخذهم بالبينة، وما جرت عليه عادةُ الناس؟!. . .". (٦) في (م): يُصلِحُوا. (٧) "حلية الأولياء" (٥/ ٢٧١)، "أخبار وحكايات" للغساني (ص/ ٣١) (٣٨)، "إكمال تهذيب الكمال" (١٢/ ٣٨٦) (٥٢٢٠)، وفي آخر الحكاية في "الحلية": قال يحيى: ففعلتُ ذلك، فما خرجتُ من الموصل حتى كانت من أصلحِ البلادِ وأقلِّه سَرْقًا ونَقْبًا. (٨) تقدَّمَ ذكره في ترجمة رقم: (٨٠٢٢).