- وقال أيضًا: ما روى الشعبي عن عائشة فهو مرسلٌ. (المصدر السابق ٣/ ٤٨٥) - وقال البخاري: لا نعلم للشعبي سماعًا من سَمْعان. "التاريخ الكبير" (٤/ ٢٠٢). - وقال أبو حاتم: لا أدري سمع الشعبيُّ من سَمُرة أم لا، لأنه أدخل بينه وبينه رجل. "المراسيل" لابن أبي حاتم (ص ١٦٠). - وقال أيضًا: لم يُدرك عاصم العدوي. "المراسيل" (ص ١٦٠). - وقال أيضًا: ما يمكن أن يكون سمع من عوف بن مالك الأشجعي. (المصدر السابق ص ١٦٠). - وقال أبو داود: سمع عائشة. "سؤالات الآجري" (ص ٦٠). - وقال الآجريُّ قيل لأبي داود: سَمِع الشعبيُّ من المقدام بن معدي كرب؟ قال: سمع من المقدام ابن أبي كريمة. "سؤالاته" (ص ٥٨) - وقال الدارقطني: لم يُدرك عمر ﵁. "السنن" (رقم: ٣٨٣٤). (١) "الجرح والتعديل" (٦/ ٣٢٢)، وفي "تاريخ ابن أبي خيثمة" (٣/ ١٨٧) قال: (سُئِل يحيى بن معين: عن حديث إسرائيل، عن عامر بن شقيق، عن أبي وائل، عن عثمان: أن النبي ﷺ توضأ ثلاثًا ثلاثًا … ؟ قال: ضعيف). (٢) "الجرح والتعديل" (٦/ ٣٢٢). (٣) نقله عنه ابن عبد الهادي في "تعليقة على العلل لابن أبي حاتم" (ص ٤٧). (٤) "الثقات" (٧/ ٢٤٩)، وفي هامش (م): (قال الحاكم: لا أعلم في عامر ضعفًا بوجه من الوجوه).