ورواه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (٦/ ١٨٣)، رقم (٣٤١٠)، والطبراني في "المعجم الكبير" (٢٤/ ٢٣٦)، رقم (٦٠٠) من طريق أبي حفص عن النعمان، عن أم صبية، به. وعند الطبراني (أبي النعمان). (١) الحديث سبق تخريجه في ترجمة "أبي خزامة السعدي" (رقم ١٨٥). (٢) انظر: "جامع الترمذي": كتاب الطب، باب ما جاء في الرقى والأدوية (ص ٤٦٧)، رقم (٢٠٦٥). (٣) هذا الحديث اختلف في إسناده ومتنه: أخرجه النسائي في "السنن الكبرى" (٧/ ١٠٦)، رقم (٧٥٨٤)، وغيره، من طريق أبي جعفر الخطمي. وأخرجه أحمد في "المسند" (٣٦/ ٢٠٨)، رقم (٢١٨٨٤)، من طريق الزهري، كلاهما عن عمارة بن خزيمة بن ثابت، أن أباه، قال: رأيت في المنام كأني أسجد على جبهة النبي ﷺ، فأخبرت بذلك رسول الله ﷺ فقال: "إن الروح لتلقى الروح" وأقنع النبي ﷺ رأسه هكذا، فوضع جبهته على جبهة النبي ﷺ. وأخرجه النسائي في "السنن الكبرى" (٧/ ١٠٦)، رقم (٧٥٨٣)، وأحمد في "المسند" (٣٦/ ٢٠٩، ٢٠٣)، رقم (٢١٨٨٥، ٢١٨٨٢)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٢/ ٩١٥)، رقم (٢٣٦٢، ٤/ ٢٠٧٦)، رقم (٥٢٢٣)، وغيرهم من طريق =