للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

فيحتمل أن يكون واحدًا (١) (٢).

[٩٠٣٧] (د) ابن أخي صفية بنت حُيي.

عن: صفية في ذكر الصاع (٣).

وعنه: زوجته أم حبيبة بنت ذؤيب بن قيس.

لم يُسَمَّ لا هو، و هو، ولا أبوه.

[فصل منه]

[٩٠٣٨] (د) ابن أم الحكم.


= عن النبي "أن الرقى والتمائم والتولة من الشرك" والحديث إسناده حسن، لأن ميسرة بن حبيب، والمنهال بن عمرو صدوقان. انظر: "التقريب" (ص ٩٧٤، ٩٨٨)، رقم (٦٩٦٦، ٧٠٨٦).
(١) صنيع المزي في "تهذيب الكمال" (٣٤/ ٤٨٦)، رقم (٧٧٦٥، ٧٧٦٦)، والحافظ في "تقريب التهذيب" (ص ٧٣٢، ١٢٧٣)، رقم (٥٠٣٨، ٨٥٧٥) فيه تفريق بين ابن أخي زينب الذي روى عنه عمرو بن الحارث، وابن أخي زينب الذي روى عنه يحيى الجزار، وقد تقدم أن الصواب في ابن أخي زينب الذي روى عنه عمرو بن الحارث هو: عمرو بن الحارث نفسه.
(٢) من قوله (وقيل) إلى (أن يكون واحدًا) غير مثبت في (م).
(٣) أخرجه أبو داود في "السنن" (ص ٥٨٩) رقم (٣٢٧٣)، وغيره، من طريق أنس بن عياض، قال: حدثني عبد الرحمن بن حرملة، عن أم حبيب بنت ذؤيب بن قيس المزنية، - وكانت تحت رجل منهم من أسلم ثم كانت تحت ابن أخ لصفية زوج النبي ، قال ابن حرملة: "فوهبت لنا أم حبيب صاعًا، حدثتنا عن ابن أخي صفية، عن صفية أنه صاع النبي قال أنس: "فجربته، أو قال فحزرته، فوجدته مُدَّين ونصفًا، بمدّ هشام، وهذا الحديث إسناده ضعيف، لجهالة أم حبيب بنت ذؤيب، وابن أخي صفية. انظر: "التقريب" (ص ١٢٧٣، ١٣٧٨)، رقم (٨٥٧٦، ٨٨١١).