(٢) "الكامل" لابن عدي (٧/ ٣١٠)، و "الثقات" للعجلي (٢/ ٢٣٣). (٣) "الأسامي والكنى" (ص ٢٦٣) رسالة علمية، تحقيق: مؤيد الحمَّاد. (٤) "الضعفاء" للعقيلي (٤/ ٣٩). (٥) أقوال أخرى في الراوي: قال ابن المديني: "صالحٌ، ليس بالقويّ"، "سؤالات ابن أبي شيبة" (ص ٦٤). وقال الإمام أحمد: "ليس به بأسٌ، لكن روى حديثًا منكرًا في التَّيمم لا يتابعه أحد"، "سؤالات أبي داود" (ص ٣٣٩). وقال أيضًا: "يُخطئ في حديثه"، "بحر الدم" (ص ١٣٥). وقال يعقوب بن سفيان: "ورأيت أبا الوليد كأنه يُضَعِّفُه"، "المعرفة والتاريخ" (٢/ ١٢٧)، أبو الوليد هو الطيالسي. وقال ابن حبان: "كان يَرفع المراسيل، ويُسند الموقوفات توهمًا من سوء حفظه، فلمَّا فَحُش ذلك منه بطل الاحتجاج به"، "المجروحين" (٢/ ٢٥١). وقال الدَّارَقُطنِي: "ضعيف الحديث"، "تعليقات الدَّارَقُطني على المجروحين" (ص ٢٣٥). (٦) وفرَّق بينهما الحاكم كما في "سؤالات السِّجزي" له (ص ٧٨)، وكذا ابن الجوزي في "الضعفاء والمتروكون" (٣/ ٤٥)، وقال الدَّارَقُطنِي في "تعليقاته على المجروحين" (ص ٢٣٥): "شيخٌ آخر يقال له: محمد بن ثابت العَصَري، حدَّث عن أبي غالب وغيره، وقد قيل: أنَّ العَصَري هو العَبْدي".