(٢) "المتفق والمفترق" (١/ ٣٧٧ - ٣٧٨) للخطيب. (٣) المصدر السابق (١/ ٣٧٦). تنبيهٌ: ما بين القوسين هذا موضعُه في الأصل، واشتَبَهَ على كلٍّ من ناسخ (م) و (ب) و (ش)، فأثبتوه في خاتمة ترجمة إسماعيل بن مسلم الطَّائي، وليس صَنِيعُهم بصَوابٍ. (٤) أقوال أخرى في الراوي: ١ - قال الإمامُ أحمدُ - كما في "سؤالات أبي داود" له (ص ١٧٢) -: (ليس به بأسٌ). ٢ - وقال الدّارقطنيُّ - كما في "سؤالات البرقانيّ" له (ص ٤٨) -: (ثقةٌ). (٥) على تقدير: وهو أَثَرٌ. . . إلخ. وقد سقطت كلمة "أثر" من (م) و (ب) و (ش). (٦) كذا في الأصل و (ب) و (ش)، وفي (م): "موقوفًا". (٧) أخرجه ابنُ سعد في "الطبقات الكبرى" (٥/ ١٠٩) عن أبي نُعيم الفضل بنِ دُكَيْن، حدَّثنا إسماعيل بنُ مسلم الطَّائي، عن أبيه قال: كَتَبَ عبد الملك بنُ مروان: ((من عبد الملك - أمير المؤمنين - إلى محمّدِ بنِ علي))، فلمّا نَظَرَ إلى عنوان الصحيفة قال: ((إنّا للهِ وإنّا إليه راجعون، الطُّلقاءُ ولُعَنَاءُ رسولِ اللهِ ﷺ على منابر النّاس! والذي نفسي بيده إنّها لأمورٌ لم يقرّ قرارها)).