للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

قلت: وروى عنه أيضًا: بشر بن عمر الزهراني (١).

وصحح الترمذي حديثه (٢).

[٢٠٤٨] (د) رفاعة، ويقال: أبو رفاعة (س) (٣)، ويقال: أبو مطيع (س) (٤)، ابن عوف الأنصاري (٥).

عن: أبي سعيد الخدري في: العزل (٦).

وعنه: محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان (٧).

[٢٠٤٩] (ق) رِفْدة بن قضاعة الغساني مولاهم، الدمشقي.

روى عن: الأوزاعي، وجعفر بن برقان، وثابت بن عجلان، وصالح بن راشد القرشي.


(١) أخرج الطوسي حديثه عنه في: "مختصر الأحكام" (٢/ ٣٤٢/ ٣٨٧)، وقال: (حديث حسن).
(٢) بل حسن حديثه، وكذا نقله المزي عنه في: "تهذيب الكمال" (٩/ ٢١١/ ١٩١٩)، و"تحفة الأشراف" (٣/ ١٧٠/ ٣٦٠٦)، وقد ذكر مغلطاي في: "إكمال تهذيب الكمال" (٤/ ٣٩٣/ ١٦٠٥) أن الطوسي صحح حديثه، وتقدم أن الطوسي حسن حديثه.
(٣) أخرجه النسائي في: "السنن الكبرى" (٩٠٣١).
(٤) أخرجه النسائي في: "السنن الكبرى" (٩٠٣٢).
(٥) زاد في (م): "أحد بني رفاعة بن الحارث".
(٦) أخرجه النسائي في: "السنن الكبرى" (٩٠٣١ - ٩٠٣٢)، وأحمد في: "المسند" (١٧/ ٣٨٩)، رقم (١١٢٨٨)، وابن أبي عاصم في: "السنة" (١/ ١٦٢)، رقم (٣٦٨)، كلهم من طريق يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان، عن أبي مطيع، عن أبي سعيد الخدري قال: "جاء رجل إلى رسول الله ، فقال: إن لي وليدة، وأنا أعزل عنها … ". وهذا الحديث يحسن بالمتابعة التالية، ففيه أبو مطيع وهو مقبول، وقد توبع، ينظر في: "صحيح البخاري" (٢٢٢٩)، و"صحيح مسلم" (١٤٣٨)، وغيرهما.
(٧) زاد في (م): "رفاعة عن عمرو بن الحمق هو ابن شداد".