(٢) (٥/ ٥٢٢). (٣) من قوله: قلت إلى آخر الترجمة ليس في (م). (٤) بل أسنده البخاري إلى أبي بكر ﵁، كما في "الصحيح" (٩/ ٨١، رقم: ٧٢٢١)، وسياقه: حدثنا مُسَدَّد، حدثنا يحيى، عن سفيان حدثني قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن أبي بكر ﵁ قال لِوَفْدِ بُزَاخَةَ: "تَتَّبِعونَ أَذْنَابَ الإِبِلِ، حَتَّى يُرِيَ اللَّهُ خَلِيفَةَ نَبِيِّهِ ﷺ وَالمُهَاجِرِينَ أَمْرًا يَعْذِرُونَكُمْ بِهِ". ولم أقف على هذا الأثر في كتاب الديات من "صحيح البخاري" كما قال الحافظ، اللهم إن كان قصد أن الأثر موضوعه في الديات، كما في الرواية المفصلة التي ذكرها ابن أبي شيبة في "مصنفه" (٦/ ٤٣٧) (٣٢٧٣١)، ولم أَقِف فيها على ذكرٍ ليحيى بن الحكيم، فالله أعلم. وطارق المذكور هنا هو طارق بن شهاب البَجَليُّ الأحمسي، قال أبو داود: رأى النبيَّ ﷺ ولم يرو عنه، مات سنة اثنتين أو ثلاث وثمانين. "التقريب" (٣٠١٧). (٥) "ميزان الاعتدال" (٤/ ٣٦٩) (٩٤٨٥).