(٢) "السنن" لأبي داود، كتاب اللَّباس، باب ما جاء في الخَزِّ، برقم: (٤٠٤٠)، و"الجامع" للترمذي، أبواب: تفسير القرآن باب سورة الحاقَّة، برقم: (٣٣٢١)، و"السنن الكبرى"، كتاب الزينة باب لبس الخز، برقم: (٩٥٦٠). وفي "تاريخ خراسان" للسلامي قال: (كانت معه عِمامة، وقعت إليه من آل الزبير؛ يقال: إنها كانت لرسول الله ﷺ … - وعقَّب الحافظ مغلطاي بقوله -: ويُشبه أن يكون هذا هو الصواب؛ لدفعهم إياه عن صحبة سيدنا رسول الله ﷺ، ولمعرفة السلَّامي بأهل بلده). "الإنابة" (١/ ٣٣٩)، وإكمال تهذيب الكمال (٧/ ٣١٧). (٣) "التاريخ الكبير" (٤/ ٦٧) رقم: (١٩٨٣). (٤) "إكمال تهذيب الكمال" (٧/ ٣١٦)، وعزاه المحققُ لمختصر تاريخ نيسابور، ولم أقف عليه فيه. (٥) المصدر السابق.