(٢) "سؤالات الحاكم" للدارقطني (ص / ٢٨٦) (٥٢٠). وفي المطبوع: يزيد بن أبي حكيم الشامي، وهو خطأ، والصواب أنه ابن أبي مريم. وينظر تعقب الحافظ على قول الدارقطني في الأقوال الأخرى في الراوي. (٣) "تاريخ دمشق" (٦٥/ ٣٨٦) (٨٣٤٣)، "تهذيب الكمال" (٣٢/ ٢٤٥) (٧٠٤٩). (٤) هكذا حكى أبو زرعة عن حماد بن يزيد بن أبي مريم في "تاريخه" (١/ ٣٢٤). (٥) "الثقات" (٥/ ٥٣٦). أقوال أخرى في الراوي: ١ - قال البخاري: يزيد بن أبي مريم ثقة، وهو شاميٌّ. "ترتيب العلل الكبير" (ص/ ٢٧٠) (٤٩٤). ٢ - قال الإمام أحمد: كانَ من أهل دمشق، وَكَانَ ثِقَة. "سؤالات أبي داود" له (ص/ ٢٥٨) (٢٨١). ٣ - قال العجلي: شاميٌّ ثقة. "الثقات" (٢/ ٣٦٧) (٢٠٣٤). ٤ - قال الحافظ في "هُدى الساري" (ص ٤٥٣): "يزيد بن أبي مريم الدمشقي، وثقه الأئمة، وابن معين، ودحيم وأبو زرعة، وأبو حاتم، قال الدارقطني: ليس بذاك، قلت: هذا جرحُ غيرُ مُفَسَّر، فهو مردودٌ، وليس له في البخاري سوى حديثٍ واحد. . .". (٦) "تهذيب التهذيب" (٨٩١٥).