(٢) "العلل ومعرفة الرجال" (١/ ٤٣٩) (٩٨٠). (٣) أي الليالي، أما لو قال أربعة أو خمسة، فالمراد الأيام، كما هي القاعدة في اللغة. ينظر: "تهذيب اللغة" للأزهري (١٩٥٧). (٤) "تاريخ بغداد" (١٦/ ١٣٧) (٧٣٨٨). وتتمته: ". . . مسألة في الوتر، وهذا الذي قلتُ له: مَنْ أشعث؟ " اهـ من "تاريخ بغداد"، وقد ذكر جوابه عبد الله بن أحمد في "العلل" (١/ ٤٣٨) (٩٧٩) قال: "حدثنى أبي قال: حدثنا هُشَيْم قال: أخبرنا أشعث قال أبي: قلت له أخبِرْنَا يا أبا معاوية، مَنْ أشعث؟ قال ابن عبد الملك، عن الحسن، قال: قال رسول الله ﷺ: لا قَوَدَ إلا بحَدِيدَة". (٥) في (م): الرومي، وهو تصحيف وهو على الصواب في الأصل، وكذلك في "تهذيب الكمال" (٣٠/ ٢٨٧) (٦٥٩٥). والمَرْوَزِيُّ هذا، هو الحسين بن الحسن بن حرب السُّلَمِي، أبو عبد الله. قال أبو حاتم صدوق، وقال ابن حِبَّانَ: مَات في سنة ستٍّ وأربعين ومائتين، وهو راوي كتاب (الزُّهْد) للإمام أحْمَد. ينظر: "سير أعلام النبلاء" (١٢/ ١٩١) (٦٧). (٦) كذا في الأصل، وفي (م): (اذكر الله)، خطأ.