(١) وبقية اثنين هما صفوان بن صالح والعباس المُكتب. "تاريخ أبي زرعة" (١/ ٢٨٦ - ٢٨٧)، "تاريخ دمشق" (٦٣/ ٢١٦) (٨٠٣١). (٢) "تاريخ أبي زرعة" (١/ ٢٨٦ - ٢٨٧). (٣) "تاريخ دمشق" (١٣/ ٢١٥) (٨٠٣١)، وفي "التقريب" (٢٩٥٠): صفوان بن صالح بن صفوان الثقفي مولاهم أبو عبد الملك الدمشقي، ثقة، وكان يدلس تدليس التسوية، قاله أبو زرعة الدمشقي. (٤) "تاريخ أبي زرعة" (٢١/ ٢٨٧) "تاريخ بغداد" (١٥/ ٥٢٤)، "المعرفة والتاريخ" (٢/ ٧٨٦) وفيه: "وكان ممن قَهَرَ نفسه" وهو كالتفسير، له وقال ابن عباس ﵄ في تفسير قول الله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا﴾ [لقمان: ٣٣]، قال: كُلُّ امْرِئٍ تهُمُّهُ نَفْسُهُ. تفسير البغوي (٦/ ٢٩٤).