(٢) لأنه يعد في الجاهلية وفي الإسلام من عقلاء قومه وذوي رأيهم. وكان يكتب بالعربية في الجاهلية، وكَانت الكتابة في العَرَب قليلة. وكَان يحسن العَوم والرمي، وكَان يسمى من كَانت هَذِه الخصال فيه في الجاهلية "الكامل"، وكَانت قد اجتمعت في أسيد. وكان أبوه حُضيرُ الكتائِبِ، يعرف بذَلِك أيْضًا ويسمى به. "الطبقات لابن سعد" (٣/ ٤٥٣). (٣) "أسد الغابة" (١/ ٥٧)، و "البداية والنهاية" (٣/ ١٦٦). (٤) أخرجه أحمد في "المسند" (٣١/ ٤٣٩) رقم: (١٩٠٩٣)، وابن الأَعْرَابيّ في "معجمه" (٣/ ١٠٤٥) رقم: (٢١٩١) والطبراني في "الكبير" (١/ ٢٠٥) رقم: (٥٥٤). (٥) في (ش) (قَالَ عمر). (٦) "الطبقات" (٣/ ٢) رقم: (١٣٧)، "تاريخ دمشق" (٩/ ٩٤). (٧) أخرجه الإمام أحْمَد (٤/ ٢٢٦) رقم: (١٨١٤٩)، وأبو دَاوُد في "المراسيل" رقم: (١٩٢) =