(٢) في (م) زيادة بعدها: ومائة. "تاريخ البخاري الأوسط" (٤/ ٧٩٦) (١٢٤٧ - ١٢٥١). وذكر مغلطاي أن في هذا نظرًا، وأن البخاري لم يحرر تاريخ وفاته، ينظر: "إكمال تهذيب الكمال" (١٢/ ٣٠٩) (٥١٢٧). (٣) في (م): تسع، وهو تصحيف. (٤) "التاريخ الأوسط" (٤/ ٧٩٦) (١٢٤٧ - ١٢٥١). (٥) وروايته أخرجها البخاري في "صحيحه" (٩/ ١١٣، رقم: ٧٣٧٠) فقال: وَقَالَ أبُو أُسامَةَ، عنْ هِشامٍ. وحدَّثني محمد بن حرب، حدثنا يحيى بن أبي زكرياء الغساني، عن هشام، عن عروة، عن عائشة: أن رسول الله ﷺ خطب الناس فحمد الله وأثنى عليه وقال: (ما تُشِيرُون عليَّ في قَوْمٍ يَسُبُّونَ أَهْلِي؟! مَا علمتُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُوءٍ قَطُّ) وعن عروة قال: لما أُخْبِرَتْ عائشةُ بالأمر، قالت يا رسول الله! أتأذن لي أن أنطلق إلى أهلي؟ فأذن لها وأرسل معها الغلام، وقال رجلٌ من الأنصار: سبحانك ما يكون لنا أن نتكلم بهذا، سبحانك هذا بهتان عظيم. ووجدت ليحيى الغَسَّاني حديثًا آخر في "صحيح البخاري" متابعةً أيضًا (٢/ ١٥٤، رقم: ١٦٢٦). (٦) "المجروحين" (٣/ ١٢٦). وقال ابن حجر: "وبالغ ابن حبان، فقال: لا تجوز الرواية عنه". "هُدى الساري" (ص/ ٤٥١). أقوال أخرى في الراوي: =