ورواية ابن جريج، عن عطاء - من قوله - أخرجها عبد الرزاق في "المصنف" (٣/ ٣١٢) (٥٧٦٥)، وابن أبي شيبة في "المصنف" (٢/ ٣٩٦) (١٠٣٤٦)، والدّارقطنيّ في "السنن" (٣/ ٦٨) (٢٠٨٥) ولفظها: "مُدَّين من قَمْح، أو صاعًا من تمر أو شعير، الحرُّ والعبدُ فيه سواء". ورواية ابن جريج، عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جَدِّه مرفوعًا أخرجها الدّارقطنيّ في "السنن" (٣/ ٦٨) (٢٠٨٣)، والبيهقي في "الكبرى" (٤/ ٢٨٩) (٧٧٢٨) بزيادة: "حاضرٍ أو باد". قال أبو عيسى التّرمذيّ: سألتُ محمدًا يعني البخاريّ عن هذا الحديث؟ فقال: ابن جريج، لم يسمع من عمرو بن شعيب. "العلل الكبير" (١/ ١٠٨) (١٨٦). وأصل الحديث له شواهد كثيرة في الصحيحين، وكتب السنن وينظر: "تنقيح التحقيق" لابن عبد الهادي (٣/ ١٢٢) - ١٢٣)، "نصب الراية" (٢/ ٤١١) (٢/ ٤١٩). (١) "تاريخ بغداد" (١٦/ ٢١٧) (٧٤١٤). (٢) "السنن" للدارقطنيّ (٣/ ٦٨) (٢٠٨٤)، "المستدرك على الصحيحين" (١/ ٥٦٩) (١٤٩٢). (٣) لم أقف عليه في الجزء المطبوع منه. (٤) إلى قوله: "لا يُقِيمُ الحديث" في "الضعفاء الكبير" (٦/ ٣٨٤) (٢٠٨٤). وفي أول الترجمة قال العقيليّ: "صاحِب حديث ابن جُريج في صَدَقات الفِطر، فَدَلّت رِوَايِتُه على =