(٢) "أسامي شيوخ البخاريّ" (ص/ ٢٢٤) (٢٧٥). (٣) "إكمال تهذيب الكمال" (١٢/ ٣٣٦) (٥١٥٣). (٤) الإرشاد" (ص/ ٧٥) (١٠٣). (٥) "إكمال تهذيب الكمال" (١٢/ ٣٣٣ - ٣٣٤) (٥١٥٣)، وذكره الحافظ في "هُدى الساري" (ص/ ٤٥٢)، وعلّق عليه بقوله: "فهذا يَدُلُّك على أنه ينتقي حديثَ شيوخه، ولهذا ما أخرج عنه عن مالك خمسة أحاديث مشهورة متابعة، ومعظم ما أخرج عنه عن الليث". (٦) "إكمال تهذيب الكمال" (١٢/ ٣٣٥) (٥١٥٣). (٧) هذا النقل ليس في (م). "إكمال تهذيب الكمال" (١٢/ ٣٣٥) (٥١٥٣). أقوال أخرى في الراوي: ١ - قال ابن محرز: سمعت يحيى - وذُكر له يحيى بن بكَير المصري - قيل له: إنه يحدِّث بالموطأ مالك بن أنس قال: وأيُّ شيءٍ كان يَسْوَى، إنما كان بِعَرْض حَبِيب، وكان حبيب كذَّابا، كان يعرض لهم خمس، ورقات، ثم يقول لهم: عرضتُ لكم عشرة. ثم قال يحيى بن معين: وهو لا يُحْسِنُ يقرأُ حديث ابن وهب، فكيف يقرأ =