(٢) صَحِيح مسلم، (٦/ ١٦٨) رقم: (٥٧٠٤)، و (٨/ ١٥٥) رقم: (٧٣٧٣). (٣) "الثقات" (٨/ ١٣٤). (٤) أورده من حديث أبي هريرة والوجه الآخر أورده من حديث أبي أمامة ﵄. (٥) المَوْضُوعات لابن الجوزي (٣/ ١٠١). (٦) قال السيوطي في ألفيته: وفي كتابِ ولدِ الجوزِيِّ مَا … ليسَ من الموضوعِ حتَّى وُهِّمَا من الصَّحيح والضَّعيفِ والحَسَنْ … ضمَّنْتُه كتابيَ القولَ الحَسَنْ ومِنْ غريبِ ما تراه فاعْلمِ … فيهِ حديثٌ مِّن صحيحِ مسلمِ (ألفيَّة السُّيوطِيّ ص ٢٠). أَقْوَالٌ أُخْرَى فِي الرَّاوِي: - قال ابن أبي حَاتِم: في ترْجَمَة مُحمَّد بن إِسْحَاق المطلبي: سَمِعْت أبي يَقُول: مُحمَّد بن إِسْحَاق ليس عِنْدِي فِي الحَدِيث بالقوي، ضَعِيف الحَدِيث، وهو أحبّ إليَّ من أفلح بن سَعِيد، يكتب حَدِيثه. "الجرح والتعديل" (٧/ ١٩٤). - قال أبو دَاوُد: قلت لأحْمَد: أفلح بن سَعِيد؟ قَالَ هُو قبائيٌّ ما به بأس. -سؤالات أبي داود" (ص ٢٠٩) رقم: (١٦٢). (٧) تقدم برقم (٥٩١).