للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

قال ابن معين (١)، وابن سعد (٢)، والنسائي، والدارقطني (٣): ثقة.

وقال البخاري: فيه نظر (٤).

وقال أبو حاتم: صالح الحديث، لا بأس به (٥).

وقال ابن سعد: قال يزيد بن هارون: قد رأيت أبا بلج، وكان جارًا لنا، وكان يتخذ الحمام يستأنس بهن، وكان يذكر الله كثيرًا (٦).

قلت وذكره ابن حبان في "الثقات"، وقال: يخطئ (٧).

وقال يعقوب بن سفيان: كوفي لا بأس به (٨).

وقال إبراهيم بن يعقوب الجُوزجاني، وأبو الفتح الأزدي: كان غير ثقة (٩).

ونقل ابن عبد البر، وابن الجوزي أن ابن معين ضعفه (١٠).


(١) انظر: "الجرح والتعديل" (٩/ ١٥٣)، رقم (٦٣٤).
(٢) "الطبقات الكبرى" (٩/ ٣١٣)، رقم (٤٢٤٣).
(٣) "سؤالات البرقاني" للدارقطني (ص ١٤٣)، رقم (٥٤٩).
(٤) انظر: "الكامل في ضعفاء الرجال" (٩/ ٨٠)، و"الضعفاء والمتروكون" لابن الجوزي (٣/ ١٩٦)، رقم (٣٧٢٢).
(٥) "الجرح والتعديل" (٩/ ١٥٣)، رقم (٦٣٤).
(٦) "الطبقات الكبرى" (٩/ ٣١٣)، رقم (٤٢٤٣).
(٧) لم أقف على ذكره في الثقات، لكن ترجم له في "المجروحين" (٣/ ١١٣) فقال: (كان ممن يخطئ لم يفحش خطؤه حتى استحق الترك، ولا أتى منه ما لا ينفك البشر عنه، فيسلك به مسلك العدول، فأرى أن لا يحتج بما انفرد من الرواية، وهو ممن أستخير الله فيه).
(٨) "المعرفة والتاريخ" (٣/ ١٠٦).
(٩) انظر: "أحوال الرجال" (ص ١٩٨)، رقم (١٩٣)، و"الضعفاء والمتروكون" لابن الجوزي (٣/ ١٩٦)، رقم (٣٧٢٢).
(١٠) لم أقف على قولهما في المصادر.