للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وعنه: أبو إسحاق السبيعي، وقيل عن أبي إسحاق، عن المغيرة بن أبي عُبَيد، عن حذيفة، وقيل: عنه، عن الوليد أبي المغيرة، أو المغيرة أبي الوليد، عن حذيفة، وقيل: عنه، عن مسلم بن نُذَير، عن حذيفة، والله أعلم.


= وأخرجه الطبراني في "الدعاء" (٣/ ١٦١٥)، رقم (١٨١٩) من طريق عمرو بن قيس الملائي، عن أبي إسحاق عن عبيد الله بن المغيرة به.
وأخرجه ابن حبان في "الصحيح" (٣/ ٢٠٥)، رقم (٩٢٦) من طريق سفيان، عن أبي إسحاق، عن عبيد الله ابن أبي المغيرة، به.
وأخرجه الحاكم في "المستدرك" (٢/ ٤٩٦)، رقم (٣٧٠٦)، من طريق الثوري، عن أبي إسحاق، عن عبيد بن المغيرة به.
وأخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" (٢/ ١٥٠)، رقم (٦٣٥)، من طريق شعبة، عن أبي إسحاق عن الوليد أبي المغيرة، به.
وأخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" (٢/ ١٤٩)، رقم (٦٣٤) من طريق سفيان، عن أبي إسحاق، عن عبيد، به.
وأخرجه النسائي في "السنن الكبرى" (٩/ ١٦٩)، رقم (١٠٢٠٩)، من طريق سعيد بن عامر، عن شعبة، وأخرجه البيهقي في "الدعوات الكبير" (١/ ٢٤١)، رقم (١٦٦) من طريق يحيى بن الربيع المكي، عن سفيان، كلاهما عن أبي إسحاق، عن مسلم بن نذير، به. أقول: ذِكْرُ مسلم بن نذير في هذا الطريق خطأ، لأن الجماعة الذين رووا عن أبي إسحاق لم يذكروه، وإنما ذكروا أبا، المغيرة واختلفوا في اسمه كما تقدم، والخطأ في طريق النسائي في "السنن الكبرى" من سعيد بن عامر، وهو على ثقته له أغلاط، كما قال البخاري في "العلل الكبير" للترمذي (ص ١٠٤)، رقم (١٧٩)، وأما طريق البيهقي في الدعوات الكبير، ففيه، يحيى بن الربيع المكي، ولم أقف على من وثقه ولا جرحه، والحديث ليس آفته الاضطراب، لأن الخلاف فيه في اسم الراوي الواحد، لكن الحديث إسناده ضعيف لجهالة أبي المغيرة. انظر: "التقريب" (ص ١٢٠٩)، رقم (٨٤٥٢)، وله شاهد صحيح من حديث الأغر المزني، لكن بدون ذكر قصة ذرب اللسان، أخرجه مسلم في "الصحيح" (٤/ ٢٠٧٥)، رقم (٢٧٠٢)، وغيره.