(٢) المَصْدَر السابق. (٣) نقله عنه مُغْلَطَاي في "إكمال تهذيب الكمال" (٢/ ٣٥٨). (٤) "سؤالات الحاكم" للدارقطني (ص) (١٧) رقم: (٢٩١)، وإنما تُكلِّم فيه عن شيخه زائدة بن قدامة بسبب هَذا الحَدِيث الواحد، وتضَعِيف الدَّارَقُظنيّ له من أجل ذلك، رده الحافظ ابن حجر في (مقدمة الفتح) (١/ ٣٩٢)، ووصفه بأنه تعنتٌ. أهـ. فإن بَدَلًا حافظٌ، أطبق النقاد على توثيقه والاحتجاج به، وفي مقدمتهم الإمام البخاري ﵀ ولو طعن علي الثقة بغلطة أو غلطتين لما سلم أحدٌ منهم إلا القليل. (٥) هُو عَبْد الله بن محمد بن عقيل كما في رِوَايَة البزار. (٦) أخرجه البزار في "مسنده" (١/ ٢٧٦) رقم: (١٧٤)، وابن خُزَيمة في التوحيد (١/ ٥١٥) رقم: (٥٢٧)، والطبراني في "الدعاء" (ص ٤٣٠) رقم: (١٤٦٢)، وهَذا إِسْنَادِ ضَعِيف، لضعف عبد الله بن محمد بن عقيل القرشي الهَاشِمي. فقد تركه بعض النقاد.