(٢) "صحيح البخاري" (١/ ١٩٦). (٣) وصله الإمام الطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ١٨٠) رقم: (١٠٨٢)، من طريق بديل بن ميسرة، عن عبد الله بن شقيق، قَالَ: (صلى بنا الأحنف بن قيس صلاة الصبح بِعَاقُول الكوفة فقرأ في الركعة الأولى الكهف، والثَّانِيَة بسورة يُوسُف قَالَ: وصلى بنا عُمر ﵁ صلاة الصبح، فقرأ بهما فيهما). وإِسْنَاده صَحِيح. وقوله: (عاقول الكوفة) قيل: معطف واديها ونهرها، وعاقول الأرض: التي لا يهتدى لها لكثرة معاطفها. "تاج العروس" (٣٠/ ٣٠). (٤) "الثِّقَات" (١/ ٢٤٣) رقم: (١٤٣). (٥) "مسند البزار" (٩/ ٣٨٣). (٦) "الثقات" لابن حبان (٦/ ١١٧). (٧) أخرجه التِّرْمِذِيّ في "شمائله" برقم (٢١٥)، وأخرجه أحمد (٣/ ١١٩)، كلامها من طرِيق وَكِيع عن سُفْيَان عن عبد الكريم الجزري بهَذا الإسناد، والبَراء بن زيد وثقه ابن حبّان وحده - في ما أعلم -، إلا أن الهيثمي قَالَ فيه: (لم يضعفه أحدٌ) "مجمع الزوائد ومنبع الفوائد" - (٥/ ١٢٦) =