(٢) "الثقات" (٨/ ١٥٥). (٣) قَالَ الذَّهَبيّ: (كذا قَالَ الأزدي، والعهدة علَيْه، فما علمت في بهز مَعْمَزا). "ميزان الاعتدال" (١/ ٣٥٣). (٤) "تاريخ بَغْدَاد": (١٤/ ٢٠٧) رقم: (٦٦٦٨). في (ب) (وعثمان). أَقْوَالٌ أُخْرَى فِي الرَّاوِي: - قَالَ النَّسَائيّ: ثِقَة. "التعديل والتجريح" (١/ ٤٢٨). - وقَالَ أَحْمَد: (كَان ثَبتا ثِقَة صاحب حَدِيث). سؤالات الأثرم رقم: (٢٨). - وقَالَ المروذي: سُئل (يعني أحْمَد بن حَنْبَل): أيّهمَا أثَبت، بهز، أو سُليْمَان بن حرب؟ فقَالَ: بهز أثَبت، أين يقاس سُليْمَان إلى بهز؟ "سؤالاته" (ص ٣٨). - ونقل البَاجِيّ فَقَالَ: كَان بهز بن أسد يَقُول: إذا ذكر له الإسْنَادِ الصَحِيح؛ هَذِه شهادة العدول المرضيين، بعضهم على بعض. وإذا ذكر له الإسْنَاد وفيه شيء قال؛ هَذا فيه عهدة. ويَقُول: لو أن رجلًا ادعى على رجل عَشَرَة دراهم، لم يستطع أخذها إلا بشهادة العدول، فدين الله أحق أن يؤخذ فيه بالعدول المَصْدَر السَّابِق (١/ ٢٩١).