وقد اختلف على مسعر اختلافًا كثيرًا، والحديث خلاصته أنه ضعيف، للجهالة بأبي العدبس، وأبو مرزوق وأبو غالب ضعيفان. في (م) زاد هنا: (كالأعاجم). (١) في (ش) جاء هنا (وقَرَأت بخَطِّ الذَّهَبيّ فيه جهالة) وفي الأصل هَذِهِ العِبَارَة كَانت في آخر الترْجَمَة كعادة المُصنّف. (٢) "الإكمال" (١/ ٤٩٢). (٣) "الجرح والتعديل" (٢/ ٤٤٧/ ١٧٩٧). (٤) "التَّارِيخ الكبير" (٨/ ٢٧/ ٢٠٤٢). (٥) يُوسُف بن خليل بن قراجا - عبد الله - الدِّمشْقيّ ثمَّ الحلبي، الإمام، المحدث، الصادق، ولد سنة (٥٥٥)، وكَان أوسع معاصريه رحلة، وأكثرهم كتابة. صَاحب التصانيف الكَثِيرة، وجمع لنفسه "معجمًا" عن أزيد من خمسمِائَة شيخ، وتوفي بحلب (٦٤٨)، وله ثَلاث وتِسْعُون سنة. "سير أعلام النبلاء" (٢٣/ ١٥٤)، والأعلام للزركلي (٨/ ٢٢٩). (٦) في (ب) سقط قوله: (هَذا مما وهم) إلى آخر الترْجَمَة، إلا قولَه: (وقَرَأت بخَطِّ الذَّهَبيّ: فيه جهالة). (٧) في (ش) (يُوسُف بن خليد الحَاكِم هداء أديكم بعد أبو حَاتِم) وهُو تصحيف. (٨) "الثِّقَات" (٥/ ٤٥٤). (٩) في (ش) (من الناس) وهُو خطأ. (١٠) "ميزان الاعتدال" (٤/ ٥٥١/ ١٠٤١٢).