أما الحَدِيث الثاني في (المحافظة علي ركعتي الفجر وإن طردتكم الخيل) فلم أهتد إلى التصريح فيه بأنه جَابِر. (١) في (ش) (لمن بعض). (٢) لم أهتد إلى التصريح بتسميته (عبد ربه) في المسند، بعد المبحث ومراجعة الفهارس التي أعدتها محققوا المسند - مؤسسة الرسالة -، ولعله صرح به خارج المسند. والله أعلم. (٣) هُو الحافظ تقي الدين أبو مُحمَّد عبد الغني بن عبد الوَاحد بن سرور المقدسي الجماعيلي ثمَّ الدِّمشْقيَ الصالحي الحَنْبَلي (ت ٦٠٠) وقد تقدم التعريف بكتابه في قسم الدراسة. (٤) روى عنه ابنُ لهيعة، ويَزِيد بنُ أبي حَبِيب، وابنُ مرحوم بنُ ميمون المِصْرِيّون. (٥) "الجرح والتعديل" (٢/ ٤٩٦) رقم: (٢٠٣٩). (٦) قوله (تبعًا للبخاري) سقط من بقية النسخ. (٧) لم أره في التواريخ الثَّلاثة للبخاري. (٨) "الجرح والتعديل" (٢/ ٤٩٦) رقم: (٢٠٣٩). (٩) المَصْدَر السَّابِق (٦/ ٤٠) رقم: (٢١٠).