(١) قال ابن الأثير في "أسد الغابة" (١/ ٤٧٣) (حرام بن معاوية، ذكره عبدان، روي معمر، عن زيد بن رفيع عن حرام بن معاوية قال: قال رسول الله ﷺ: من ولي من السلطان ففتح بابه لذي الحاجة والفاقة والفقر، فتح الله له أبواب السماء لحاجته وفاقته، ومن أغلق بابه دون ذوي الحاجة والفقر والفاقة أغلق الله أبواب السماء دون حاجته وفقره. أخرجه أبو موسى، وقال هذا الاسم في كتاب عبدان بالزاي). (٢) قال الحافظ مغلطاي: (وقال الدارقطني: هو ثقة فيما ذكره الغساني في كلامه على سننه. "إكمال تهذيب الكمال" (٤/ ٢٠). (٣) "المحلى" (١/ ٣٩٧). (٤) "ميزان الاعتدال" (٤٧٦). (٥) "بيان الوهم والإيهام" (٣/ ٣١٠). (٦) أقوال أخرى في الراوي: ١ - يضاف إلى القائلين بالتفريق بين حرام بن معاوية وحرام بن حكيم: العلامة المعلمي اليماني ﵀، فقد نصر قول البخاري بقوة (انظر "التاريخ الكبير" هامش ٣/ ١٠٢). ٢ - ممن قال بأن حرام بن معاوية هو حرام بن حكيم: الحافظ ابن حجر في تقريب التهذيب ترجمة ١١٦٢)، وهو ظاهر صنيع العجلي "الثقات" (١/ ٢٩٠) والمزي (٥/ ٥١٧) =