للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

روى عن: عبد الملك بن عمير، وإسماعيل بن أبي خالد، وحميد الطويل، وسعد بن سعيد الأنصاري، وابن أبي ليلى، والأعمش، وغيرهم.

وعنه: عبد الله بن إدريس، وابن عيينة، وابن علية، ومصعب بن المقدام، وإسحاق بن منصور السلولي، ووكيع، وأبو نعيم، وغيرهم.

قال ابن المديني، عن ابن عيينة: (كان داود ممن علم وفقه (١)، ثم أقبل على العبادة (٢)) (٣).

وكان الثوري إذا ذكره قال: (أبصر الطائي أمره) (٤).

وقال عطاء بن مسلم: (كنا ندخل على داود الطائي، فلم يكن في بيته إلا بارية، ولبنة يضع رأسه عليها، وإجانة فيها خبز، ومطهرة يتوضأ منها ومنها يشرب) (٥).

وقال الآجري، عن أبي داود: (دَفَن داود الطائي كتبه) (٦).

وقال ابن معين: (ثقة) (٧).

وقال البخاري: (مات بعد الثوري، قاله لي: علي) (٨).


(١) زاد في (م): "وكان يختلف إلى أبي حنيفة".
(٢) زاد في (م): "غرق كتبه في الفرات".
(٣) في: "تاريخ بغداد" (٩/ ٣١١)، وهو في: "حلية الأولياء" (٧/ ٣٣٥) بلفظ: (كان داود ممن: فقه، ثم علم، ثم عمل).
(٤) في: "حلية الأولياء" (٧/ ٣٣٥).
(٥) في: "تاريخ بغداد" (٩/ ٣١١).
(٦) في: "سؤالات الآجري" لأبي داود (٦٨/ ٢٨٤) طبعة الفاروق.
(٧) في: "تاريخ بغداد" (٩/ ٣١١).
(٨) في: "التاريخ الكبير" (٣/ ٢٤٠).