(٢) نقله المزي عنه في: "تهذيب الكمال" (٩/ ٤٦٦/ ٢٠٤٤). (٣) في: (٤/ ٢٥٤). (٤) زاد في (م): "وكان عبدا أذن عمر في الدخول والأمويون هناك ينتظرون الدخول، وكانت فيه لكنة، وكان يلبس الصوف، ولا يأكل اللحم، وكانت له دريهمات يعالج له فيها، قال مالك: وكان زياد قد أعانه الناس على فكاك رقبته وأسرع إليه في ذلك ففضل بعد الذي قوطع عليه مال كثير، فرده زياد إلى من أعانه بالحصص وكتبهم زياد عنده، فلم يزل يدعو لهم حتى مات". (٥) في: "التاريخ الكبير" للبخاري (٣/ ٣٥٤/ ١١٩٦). (٦) زاد في (م): "وقال غيره: كان صديقا لعمر وقدم عليه وهو خليفة فوعظه". (٧) زاد في (م): "يدعو الله". (٨) في: "الطبقات الكبرى" لابن سعد (٥/ ٣٠٥). (٩) زاد في (م): "وذكره ابن سعد في الطبقة الثانية من أهل المدينة"، و"روى له (م) حديث عائشة في قسمة المسكينة التمرة بين ابنتيها روى له (ت) (ق) حديث أبي الدرداء: ألا أنبئكم بخير أعمالكم الحديث وروى له الترمذي في الشمائل عن عمرو بن العاصي: كان رسول الله ﷺ يقبل بوجهه وحديثه على شر القوم يتألفه". (١٠) في: "التمهيد" (٦/ ٣٧).