(٢) زاد في (م): "وكان أحد الشعراء المجيدين". (٣) في: (٤/ ٢٥٤ - ٢٥٥)، بلفظ: (روى عنه طاوس من حديث ليث بن أبي سليم)، وكذا نقله مغلطاي فيه: "إكمال تهذيب الكمال" (٥/ ١١١) من ثلاث نسخ جياد لـ "ثقات ابن حبان" إحداها بخط الحافظ الصيريفيني، وسيأتي تعقب الحافظ ابن حجر على المزي. (٤) قاله المزي في: "تهذيب الكمال" (٩/ ٤٧٧/ ٢٠٤٩)، وليس بظاهر، لأن ابن حبان لم يقل هذا، وقد نقلت لفظه. (٥) زاد في (م): "ثم عاد فسأله في خمس ديات أخر فأعطاه، ثم عاد فسأله في عشر ديات فأعطاه، فأنشأ يقول: سألناه الجزيل فما تلكا … وأعطى فوق منيتنا وزادا وأحسن ثم أحسن ثم عدنا … فأحسن ثم عدت له فعادا مرارا لا أعود إليه إلا … تبسم ضاحكا وثنى الوسادا". (٦) في: "تاريخ دمشق" لابن عساكر (١٩/ ١٤٨/ ٢٣٠١). (٧) أخرجه أبو داود في: "السنن" (٤٢٦٥)، والترمذي في: "الجامع الكبير" (٢١٧٨)، وابن ماجه في: "السنن" (٣٩٦٧) كلهم من طريق ليث، عن طاوس، عن زياد سيمين كوش، عن عبد الله بن عمرو، عن النبي ﷺ. الإسناد ضعيف لضعف الليث بن أبي سليم. ينظر في: "التقريب" (٥٧٢١). (٨) زاد في (م): "تكون فتنة تستنظف العرب، قتلاها في النار، اللسان فيها أشد وقعًا من السيف".