(٢) "الجرح والتعديل" (٢/ ٦٢)، وقوله (في الصدق والإتقان) ليس من قول أبي حاتم نفسه، وإنّما هو تفسيرٌ من ابنه أو ممّن دونه، ولذا قال عقب قول أبي حاتم (كان نظير النفيليّ): (يعني في الصدق والإتقان). (٣) "تاريخ بغداد" (٥/ ٤٤١)، وكذا أرّخه ابن حبّان في "الثقات" (٨/ ٧). (٤) "الهداية والإرشاد" (١/ ٤٠)، وكذا أبو الوليد الباجي في "التعديل والتجريح" (١/ ٣١٠)، وابنُ خلفون في "المعلم بشيوخ البخاريّ ومسلم" (ص ٥٧). (٥) ما بين القوسين غيرُ مثبت في (م) و (ب)، وليس في المطبوع، وهو مثبتٌ في هامش الأصل وهامش (ش). (٦) (٨/ ٧). (٧) انظر: "التعديل والتجريح" (١/ ٣١٠)، و"إكمال تهذيب الكمال" (١/ ٧٨)، إلا أنه فيهما بلفظ: (أهلُ بلده يُسيئون الثّناءَ عليه، فتُرِكَ حديثُه). (٨) أقوال أخرى في الراوي: ١ - نقل العراقيُّ في "ذيل ميزان الاعتدال" (ص ١٠١) أنّ أبا عروبة الحرّانيّ تكلّم فيه. ٢ - وقال أبو الوليد الباجي في "التعديل والتجريح" (١/ ٣١٠): (متروك الحديث). ٤ - وقال ابن خلفون في "المعلم بشيوخ البخاريّ ومسلم" (ص ٥٧): (ثقةٌ مشهورٌ، وقد زعم بعض الناس أنّ أهل بلده كانوا يُسيئون الثّناء عليه فتُرِكَ حديثُه لذلك، ولم يصنع شيئًا).