للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

روى عن: أبي أمامة، وعبد الله بن الزبير، وعَوْف بن مالك، والمِقْداد بن الأسود، والمِقْدام بن مَعْدِي كَرِب، وأبي الدَّرداء، وأبي هريرة، وعَمْرو بن عَبَسة، وشُرَحْبِيل بن السِّمْط، وأوسط البَجَليّ، وعَطيَّة بن قيْس، وغُضَيف بن الحارث، وجُبَير بن نُفَير، وعبد الله بن بُسْر المازنيِّ، في آخرين.

وعنه: صَفْوان بن عَمْرو، وحَرِيز بن عثمان، وعبد الرَّحمن بن يزيد بن جابر، ومُعاوية بن صالح الحضرميُّ، ويزيد بن خُمَير، وعُفَير بن مَعْدان، ومحمَّد بن الوليد الزُّبيديُّ، ويزيد بن سِنان، وأبو الفَيْض الحمصيُّ، وغيرهم.

قال ابن مَعِين: كان يقول: استقبلت الإسلام من أوَّله، وزَعَم أنه قُرِئ عليه كتابُ عمر (١).

وقال العِجْليُّ: شاميٌّ، تابعيٌّ، ثقة (٢).

وقال أبو حاتم: لا بأس به (٣).

وقال يعقوب بن سفيان: ثقة، مشهور (٤).

وقال النَّسائيُّ: ثقة.

وذكره ابن حِبَّان في "الثقات" (٥).


(١) "تاريخ مدينة دمشق" (٧٢/ ٢٦٤)، قال الحافظ: ومراده بقوله: استقبلت إلى آخره: المبالغة في إدراكه أيام الفتوح، وحضوره كتابَ عمر يجوز أن يكون وهو صغير. "الإصابة" (٥/ ٤٥).
(٢) "معرفة الثقات" (١/ ٤٢٤).
(٣) "تاريخ مدينة دمشق" (٧٢/ ٢٦٦).
(٤) "المعرفة والتاريخ" (٢/ ٤٢٥).
(٥) "الثقات" (٤/ ٣٢٨).