للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وعنه: حَرِيز بن عُثمان، وثَوْر بن يزيد، وإسماعيل بن عيَّاش، وعُمَر بن عبد الرَّحمن القَيْسيُّ.

قال أحمد: ثقات الشَّاميِّين (١).

وقال ابن مَعِين: ضعيف (٢).

وقال العِجْليُّ: ثقة (٣).

وقال ابنُ حِبَّان في "الثقات": اخْتَتَن في ولاية عبد الملك بن مَرْوان (٤).

قلتُ: وقال: أدرك خمسة من الصحابة (٥).

وقال الحاكم: قال شُرَحْبِيل: أدركتُ خمسة من الصحابة، واثنين قد أَكَلَا الدَّمَ، وهما: أبو عُتْبة (٦)، وأبو فالج الأنماريُّ (٧).


(١) "المعجم الصغير" للطبراني (١/ ١٤٠)، و"مسند الشَّاميِّين" (١/ ٣٠٨). وفي "سؤالات أبي داود" للإمام أحمد (ص ١٠٥): ماروى ابن عياش - وهو إسماعيل - عن شيخ أوثق من شرحبيل بن مسلم.
(٢) "الجرح والتعديل" (٤/ ٣٤٠).
(٣) "معرفة الثقات" (١/ ٤٥١).
(٤) "الثقات" (٤/ ٣٦٣).
(٥) "الثقات" (٤/ ٣٦٣).
(٦) هكذا في الأصل، و (م)، وهو خطأ، وفي (ف): "عِنَبة"، وهو الصواب، وهو أبو عِنَبة عبد الله عِنَبة الخولاني، وقيل: عمارة. انظر: "مسند الإمام أحمد" (٢٩/ ٣٢٣). و "الإصابة" (١٢/ ٤٧٣)، و"تبصير المنتبه" (٣/ ٩٢٦)، "التقريب" (ص ٦٨٦).
(٧) "إكمال تهذيب الكمال" (٦/ ٢٣٢). قال الإمام أحمد في "المسند " (٢٩/ ٣٢٤)، رقم (١٧٧٨٥): حدثنا أبو المغيرة، قال: حدثنا ابن عياش، قال: حدثني شرحبيل بن مسلم الخولاني قال: رأيت سبعة نفر: خمسة قد صحبوا النبي واثنين قد أكلا الدم في الجاهلية، ولم يصحبا النبي ، فأما اللذان لم يصحبا النبي فأبو عنبة الخولاني، أبو وأبو فالج الأنماري. وانظر: "المؤتلف والمختلف" (٣/ ١٦٥٤).