(٢) "تاريخ دمشق" (٢٤/ ٤٢٦). (٣) المصدر السابق (٢٤/ ٤٣٠)، وقال الذهبي فيه: (وهو خطأٌ بيّن أو سبْق قلم). "سير أعلام النبلاء" (٣/ ٤٨٦). (٤) "المراسيل" (ص ٩٨). (٥) "معرفة الثقات (١/ ٤٧٥)، وفيه: (قد رأى النبي ﷺ). (٦) أقوال أخرى في الراوي: - قال الحاكم: طارقُ بن شهاب ممَّن يُعَدُّ في الصحابة. "المستدرك" (١/ ٢٨٨). - وقال ابن حزم: وطارق صاحبٌ، صحيح الصحبة مشهورٌ. "المحلى" (١/ ٣٦٨). - وقال العلائي: يلحق حديثُهُ بمراسيل الصحابة. "جامع التحصيل" (ص ٢٠٠). وقال ابن كثير: تثبتُ، رؤيَتُهُ، وروايَتُهُ أيضًا، وسماعُهُ، خلافًا لأبي داود حيث نفاها. "جامع المسانيد والسنن" (٤/ ٣٨٤). - وقال المصنف: إذا ثبت أنه لَقِي النبيَّ ﷺ فهو صحابيٌّ على الراجح، وإذا ثبت أنه لم يسمعْ منه فروايته عنه مرسل صحابي، وهو مقبول على الراجح. "الإصابة" (٥/ ٣٨٣).