(٢) "معرفة الثقات" (١/ ١٩٨) له. (٣) "تاريخ دمشق" (٦/ ١٤٤). (٤) "الجرح والتعديل" (٢/ ٢٩٧). (٥) المصدر السابق (٢/ ٢٩٧). (٦) "الطبقات الكبرى" (٦/ ٣٣٦) له. (٧) "تاريخ دمشق" (٦/ ١٤٤). (٨) (٦/ ٦٧)، وقال: (يُعتبَرُ بحديثه من غير رواية دُرُسْت بن زياد وأضرابِه من الضّعفاء عنه). (٩) (٤/ ٢٦٨ - ٢٦٩: الحديث رقم ١٤٢٠). (١٠) أخرجه -أيضًا-: أبو داود في "سننه" (رقم ١٣) -واللّفظُ له-، والترمذيُّ في "جامعه" (رقم ٩) -وقال: حسنٌ غريبٌ-، وابنُ ماجه في "سننه" (رقم ٣٢٥)، وابنُ خزيمة في "صحيحه" (رقم ٥٨)؛ كلّهم من طريق محمّد بن إسحاق، عن أبان بن صالح، عن مجاهد بن جبر، عن جابر ﵁ قال: "نهى نبيُّ اللهِ ﷺ أن نستقبل القبلة ببولٍ، فرأيتُه قبل أن يُقبض بعامٍ يستقبلها". وهذا إسنادٌ حسن؛ رواته كلُّهم ثقاتٌ، خلا محمّد بن إسحاق، فهو صدوقٌ يُدلِّس -كما في "التقريب" (ص ٤٦٧) -، وقد صرّح بالتحديث عند الإمامِ أحمدَ في "مُسنَده" (٢٣/ ١٥٧: الحديث رقم ١٤٨٧٢)، وابنِ الجارود في "المنتقى" (رقم ٣١)، وغيرِهما. =