(١) كذا في الأصل، جعل عقب كلمة (فيها): كلمة (خداج)، وهي كذلك في بقية النسخ. (٢) رواه عن ابن عُيينة بهذا الإسناد موقوفًا من قول أبي هريرة ﵁: الحميديُّ في "مُسنَده" (رقم ١٠٢٠). وقد رواه مسلمٌ في "صحيحه" (رقم ٣٩٥) عن إسحاق بن راهُويه، عن ابن عُيينة، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة مرفوعًا بنحوِه. (٣) قال العقيليُّ عقب هذا الحديث: (موقوف). ولم أقف عليه من طريق ابن عُيينة. وقد أخرجه البيهقيُّ في "سننه الكبرى" (٢/ ٦٢) من طريق إسماعيل بن عُليّة، عن ابن جريج به. (٤) "الضعفاء" (١/ ٥٩ - ٦٠) له. (٥) كذا في الأصل، جعل عقب كلمة "يبايع": كلمة "الحديث"، وهي كذلك في بقية النسخ. (٦) كذا في الأصل و (م) و (ش)، وفي (ب): "خير طيبٍ طيبُ الرجال". (٧) أخرجه العقيليُّ في "الضعفاء" (١/ ٥٩ - ٦٠) - واللّفظُ له -، والطبرانيُّ في "الأوسط" (١/ ٢١٥: رقم ٦٩٨)؛ كلاهما من طريق إبراهيم بن بشار الرّماديّ، عن سفيان بن عيينة، عن عاصم الأحول، عن أبي عثمان النّهديّ، عن أبي موسى الأشعريّ ﵁ أنّ رجلًا أراد أن يبايع النّبيَّ ﷺ، فأبصره النّبيُّ ﷺ وعليه أثرُ صفرةٍ، فبايعه بأطراف أصابعه، وقال: "خيرُ طيبِ الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه، وخيرُ طيبِ النّساء ما ظهر لونه وخفي ريحه". وهو منكرٌ؛ قال الطبرانيُّ عقبه: (لم يروِ هذا الحديث عن سفيان إلا الرّماديّ)، أي بذِكْرِ أبي موسى الأشعريّ. =