للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وقال مجالد، عن الشعبي: كتب عُمر في وصيته أن لا يُقَرَّ لي عامل أكثر من سنة، وأقرّوا الأشعريَّ أربع سنين (١).

ومناقبه كثيرة (٢).

قال أبو عُبيد، وغيره: مات سنة اثنتين وأربعين (٣).

وقال أبو نُعيم، وغيره: مات سنة أربع (٤).

زاد أبو بكر بن أبي شيبة: وهو ابن ثلاث وستين سنة (٥).

وقال الهيثم بن عدي، وغيره: مات سنة خمسين (٦).

وكذا قال خليفة. قال: ويقال: سنة إحدى وخمسين (٧).

وقال ابن أبي خَيثمة، عن المدائني: مات سنة ثلاث وخمسين (٨).


(١) "العلل ومعرفة الرجال" (٢/ ٢٥٥ رقم ٢١٦٩) ومجالد إن كان ابن سعيد بن عُمير الكوفي فهو ضعيف. "الضعفاء الصغير" للبخاري (١٣٣ رقم ٣٨٣)، و"الضعفاء والمتروكين" للنسائي (٢٤٤ رقم ٥٨٤).
(٢) في حاشية (م): (ولما قدم هو وقومه الأشعريون المدينة تصافحوا، فكانوا أول من أحدث المصافحة. وقال عياض الأشعري: لما نزلت ﴿فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ﴾ قال رسول الله : هم قومك يا أبا موسى) "مسند الإمام أحمد" (٢١/ ٤٨ رقم ١٣٣٣٤)، و"تاريخ دمشق" (٣٣/ ٢٤ رقم ٣٤٦١).
(٣) "تاريخ دمشق" (٣٢/ ١٠٠ رقم ٣٤٦١).
(٤) "معرفة الصحابة" لأبي نعيم (٤/ ١٧٤٩ رقم ١٧٣٤) أبو نعيم هو الفضل بن دكين والله أعلم.
(٥) "تاريخ دمشق" (٣٢/ ٢٤ رقم ٣٤٦١).
(٦) "تاريخ دمشق" (٣٢/ ١٠١ رقم ٣٤٦١).
(٧) "طبقات خليفة بن خياط" (٦٨). قال خليفة: مات أبو موسي سنة خمسين، ويقال سنة إحدى وخمسين بالكوفة.
(٨) "تاريخ دمشق" (٣٢/ ١٠٢ رقم ٣٤٦١).